وكان يُعرف أيضًا باسم "باب التوبة"، وكانت هناك فسيفساء للإمبراطور البيزنطي ليو الحكيم أعلاه في القوس.
بينما يكشف جراند بازار إسطنبول بفخر عن أسرار التسوق العظيمة في إسطنبول، فإن رحلة قارب جزر الأمراء في إسطنبول تعطي اللمعان والمظهر البصري للزخارف الملونة الفخمة والرائعة من الجمال.
في متاحف إسطنبول للآثار، يتم حفظ بعض القطع الأثرية المهمة جدًا من العالم القديم والتحقق منها.
جولة إرشادية في صهريج البازيليك مع تذكرة الدخول احجز مقدما
تعد جولة مدينة إسطنبول القديمة طريقة ممتازة لاستكشاف المنطقة ، وإليكم بعض النقاط البارزة في الجولة.
لم تكن الفسيفساء البيزنطية صورًا ثابتة. تتكون الفسيفساء من سلسلة من الطبقات المتناوبة من قطع الفسيفساء الذهبية العاكسة وفسيفساء الزجاج الداكن التي تمتص الضوء. إن التقنية البيزنطية في تركيب فسيفساء الفسيفساء تجعل الضوء المنعكس يخلق إحساسًا بالعمق البصري.
وفقًا للأسطورة، من خلال انبثاق مجد الله، والروح القدس، المرآة الطاهرة لطاقته، شارك الملائكة حرفيًا في بناء آيا صوفيا من خلال تدريب العمال، وتعديل التصميم المعماري، وحتى من خلال بناء بعض الهياكل بأنفسهم.
من خلال الديسيس نختبر المسيح وأمه ويوحنا كما لو كنا حاضرين معهم في مسرحية غامضة إلهية تدور أحداثها في سحابة من الفسيفساء الذهبية الزاهية التي تتكرر إلى الأبد.
كان جستنيان قلقًا للغاية بشأن العثور على ما يكفي من الذهب لإنهاء البناء.
يعد متحف مدام توسو أحد أفضل المتاحف website في المدينة لقضاء وقت ممتع والتعرف على التاريخ في نفس الوقت.
يضم المسجد مدرسة لتعليم أمور الدين و مستشفى للعجزة و المعاقين.
لذلك ، مباشرة بعد أن كشف الملاك عن وصف التقنية الكيميائية هذا ، ظهر المذبح الذي كان من عمل "القوة الإلهية" (θείας δυνάμεως) بكل جماله وقدم نفسه على أنه أكثر الصور حيوية وقوة لجوهر جوهره. روح في حياة هذا الكوكب.
بالنسبة للمسيحيين الأرثوذكس، لم تكن الأيقونات والفسيفساء تشير إلى الله، بل كان يُنظر إليها على أنها تجليات لله نفسه. إن رؤية الفسيفساء هو التفاعل معها باعتبارها "أيقونة حية" كانت صورة الله المملوءة بالطاقة الروحية.
يوجد في إسطنبول الكثير مما يمكن رؤيته، ولكن إذا كنت ترغب في الغوص في التاريخ المذهل لهذه الأرض، فإن متاحف إسطنبول الأثرية هي أفضل مكان للبدء.